الجندى للالكترونيات

اهلا بك نورت منتدى الجندى للاكترونيات

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

الجندى للالكترونيات

اهلا بك نورت منتدى الجندى للاكترونيات

الجندى للالكترونيات

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
الجندى للالكترونيات

****ربنا آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار ****

المواضيع الأخيرة

» احدث ملف قنوات كامرى وتوب فيلد 6000 و 6400 واشباهم
رؤية اعداء مصر فى عبد الناصر I_icon_minitimeالخميس أكتوبر 31, 2019 6:59 pm من طرف ashraf_mohamed

» الفرق بين شاشات البلازما وال LCD
رؤية اعداء مصر فى عبد الناصر I_icon_minitimeالإثنين أكتوبر 21, 2019 5:10 pm من طرف رمضان

» اليكم دوائر بور توشيبا
رؤية اعداء مصر فى عبد الناصر I_icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 02, 2019 6:25 am من طرف afndm

» اليكم احدث ملف قنوات كيوماكس 999 فرجن 8 ابو فلاشة
رؤية اعداء مصر فى عبد الناصر I_icon_minitimeالأربعاء أكتوبر 02, 2019 6:16 am من طرف afndm

» سوفت وملف قنوات هليوتك 2000 وايجل 2000 القديم
رؤية اعداء مصر فى عبد الناصر I_icon_minitimeالأربعاء مارس 20, 2019 3:34 pm من طرف صابرالخضرى

» سوفت اصلى هليوتك 5000 حديث
رؤية اعداء مصر فى عبد الناصر I_icon_minitimeالأربعاء مارس 20, 2019 3:30 pm من طرف صابرالخضرى

» طريقة توصيل دائرةA-V للاجهزة القديمة
رؤية اعداء مصر فى عبد الناصر I_icon_minitimeالثلاثاء يوليو 31, 2018 12:28 pm من طرف tareksaied

» ملف قنوات ستار 888 الصينى
رؤية اعداء مصر فى عبد الناصر I_icon_minitimeالأربعاء مايو 09, 2018 2:07 pm من طرف manartvd9

» اطلب اى استفسار عن الايسيهات
رؤية اعداء مصر فى عبد الناصر I_icon_minitimeالجمعة أكتوبر 13, 2017 5:57 pm من طرف النمر2011

المتواجدون الآن ؟

ككل هناك 3 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 3 زائر

لا أحد


أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 120 بتاريخ الجمعة يوليو 28, 2017 12:49 pm

احصائيات

أعضاؤنا قدموا 5716 مساهمة في هذا المنتدى في 2262 موضوع

هذا المنتدى يتوفر على 1786 عُضو.

آخر عُضو مُسجل هو عادل جابري فمرحباً به.


2 مشترك

    رؤية اعداء مصر فى عبد الناصر

    albasher_2010
    albasher_2010


    عدد المساهمات : 36
    نقاط : 89
    تاريخ التسجيل : 13/12/2010

    رؤية اعداء مصر فى عبد الناصر Empty رؤية اعداء مصر فى عبد الناصر

    مُساهمة من طرف albasher_2010 الجمعة مارس 30, 2012 12:02 am

    - وبالنسبة لعبدالناصر فقد تفاوتت الآراء حوله:

    فقد كتب ستيفنز: “لقد كان ناصر أهم رجل أنجبته الصحوة العربية، وكان أحد أقطاب الثورة ضد الاستعمار وهي إحدى الحركات الكبرى في القرن العشرين”.

    - وكتب ويلتون وين: “لقد أصبح ناصر زعيماً لكل العرب لأنه يمثل شعورهم اليوم أصدق تمثيل”.

    - ووصفه السفير “هنري بايرود” سفير أمريكا في القاهرة خلال الخمسينات “بأنه القائد الوحيد في العالم العربي الذي يمثل الاتجاه الجديد، والذي يمكن لدبلوماسي غربي أن يجري معه مناقشات مفيدة متزنة”.

    - ويكتب عن الوحدة العربية فيقول: “إن ناصر لا يسعى للوحدة العربية بل يود أن يرد الصاع صاعين للغرب”.

    - وقال نيكسون: “لا أعرف إذا كان ناصر على حق أم على باطل، لكني أعرف أنه لا بد منه. لو حدث انتخاب حقيقي في سوريا أو الأردن أو العراق لفاز ناصر بنسبة كاسحة”.



    - “كان ناصر قائداً عاطفياً قادراً على الرؤية داخل قلوب شعبه.. وقد سبّب موته المفاجئ نار الأسى ومظاهر الحزن التي لم يشهد العالم لها مثيلاً”.

    - وكيسنجر يرى عبدالناصر في كتاباته: “عنيد يفاخر بعناده ويراه أساسياً في سبيل توحيد العرب، ولأجل ذلك كان يرى نفسه مجبراً دوماً على معارضتنا”.

    - وعن الوحدة العربية يقول: “إن فكرة الأمة العربية هي مجرد تفكير رمزي، ورؤيا شبه نبوية، وحلم يستلهم من المؤمنين الحقيقيين أعمالاً بطولية، لكنها نادرة التحقيق..”.




    - و”مايلز كوبلاند” يقول عن عبدالناصر: “إنه لا يتصرف بداعٍ من الحقد أو الهوى أو غير ذلك من الدوافع الدنيا. إنه من أكثر الزعماء جرأة، لا يقبل الرشوة، . متعصّب للمبادئ على طريقته الخاصة، لكنه ميّال للخير العام والإصلاح الاجتماعي، وما أظن أنني التقيت من الزعماء من يفوقه في ذلك”.

    وعن الوحدة العربية يقول: “إن ناصر أراد من الوحدة العربية إذلال كل من أذلّ العرب وسعى حثيثاً لتقوية أسطورة الوحدة العربية ليحاصر الحكام العرب ويضعهم تحت نفوذه”.

    وقال أيضاً: “يقول السفير بايرود إن معظم رجال السياسة الأمريكيين الذين أتيح لهم الاحتكاك بناصر كانوا يوقنون أنه لا يطمح في حكم العالم العربي أو الإسلامي. وأن ناصر يعتقد منذ البدء أنه لا يمكن حمل أي فرد أو مجموعة أو أمة على فعل شيء باتباع أساليب الترغيب والترهيب، وإنما بخلق ظروف معينة تحمل الموجود في خضمها على أن يطالب بفعل ذلك، فرغبات الجماهير ومتطلباتها هي التي تحفز على التحرك وليست رغبات قائدها أو حاجاته. إننا لن نواجه أي متاعب مع ناصر لو أنه يهتم بشؤون بلاده فقط ويقلع عن التدخل في أمور الدول الأخرى”.

    ويقول: “إن من أهم أسباب غضب العرب اعتقادهم أننا كنا نساعد الصهيونية -وهذا صحيح مهما كان المبرر لذلك- ومن ثم “إسرائيل” بشكل مفضوح لا تحرج فيه، حيث موقفنا المؤيد للصهيونية لا مفر منه”.

    وقال: “لقد أدركنا استحالة قيام انقلاب يجعل منه سوكارنو آخر.. فناصر لن يسقط بتذمر أو شكوى، ولن يتقوّض نظامه وينهار إلا بضربة عنيفة مدوية”.


    وكتب يقول: “إن العرب يرفضون المنطق والقيم الغربية رغم تأخرهم وحرمانهم وعدم امتلاكهم أحسن منها للتمسك بها..”.

    ويقول على لسان “كيرمت روزفلت”: “إن الوزير دالاس يعتبر كل عمل لا يتفق مع سياسته عملاً غير أخلاقي، لذلك اعتبر حياد ناصر عملاً غير أخلاقي بينما حياد تيتو هو عمل أخلاقي، وأن اعتراف ناصر بالصين الشيوعية عمل غير أخلاقي بينما سكت عن اعتراف بريطانيا و”إسرائيل” بها. وإن أي فحص لوثائق وزارتي الدفاع والخارجية والمخابرات المركزية تظهر مثاليتنا في العلن وانتهازيتنا في السر. إن ما هو خير للولايات المتحدة فهو خير للعالم أجمع حسبما يقول الوزير دالاس”.

    أما “ستيفنز” فقد كتب يقول: “إن ناصر لا يلقي اهتماماً بأية وحدة عربية إلا في إطار الحاجة إلى سياسة موحدة ضد الغرب”. وقال عن عبدالناصر: “لقد كان ناصر أهم رجل أنجبته الصحوة العربية، وكان أحد أقطاب الثورة ضد الاستعمار وهي الحركات الكبرى في القرن العشرين”.

    وقال: “إن علاقة ناصر مع الاتحاد السوفييتي يحكمها صراعه مع “إسرائيل””.

    كما يقول: “إن تحدي ناصر للنفوذ الأمريكي في أهم معاقله -الجزيرة العربية- أحد أهم العوامل التي أدت إلى كارثة 1967 في الحرب مع “إسرائيل””.

    وقال بعد ذلك: “ربما كان أهم تراث خلّفه ناصر للعرب هو الثقة في القدرة على مواجهة العالم المعاصر، والسير نحو الهدف لتحقيق المجتمع الذي كان يحلم به..”.

    وكتب يقول: “لقد كان ناصر دائماً في الوسط بين روسيا وأمريكا، بين اليمين واليسار، الوطنيين المصريين والقوميين العرب.. واستطاع أن يوازن بين الجميع”.

    ويقول إيفلاند: “من الصعب أن يتخيّل المرء كيف يمكن أن يحقق ناصر الوحدة العربية من دون أن يتمتع بدراية كافية عن أحوال الدولة العربية، ومن دون أن يمتلك شعوراً بالمحبة والعطف تجاهها”.

    كما قال أيضاً: “لا بد من منح مساعدات مالية كبيرة حالاً لعملائنا في لبنان والشرق الأوسط، لأننا لا نستطيع أن نتصدى لشعارات ناصر القومية من دون صرف مبالغ كبيرة. لقد تدخلت الولايات المتحدة الأمريكية في سوريا، إنما بصورة مفضوحة مضحكة تدل على حماقة متناهية لمنع قيام الجمهورية العربية المتحدة، وتأكدت أن كيم روزفلت حاول أن يقوم بانقلاب جديد..”.

    ويقول: “إن الوزير دالاس غضب غضباً شديداً من قرار ناصر بالانضمام إلى دول الحياد. وإن على الرئيس المصري أن يفهم أن الولايات المتحدة الأمريكية يمكن أن تكون قاسية جداً.. وعلى ناصر أن ينتبه فقط لمشاكله الداخلية الخاصة”. كما نقل على لسان عبدالناصر قوله: “إن عدونا هو “إسرائيل” وليس الاتحاد السوفييتي الذي يبعد عن حدودنا بآلاف الأميال، أما “إسرائيل” فهي التي تربض على حدودنا”.

    ويقول: “ لقد فسّر معظم سفرائنا في الشرق الأوسط شعور العرب المعادي للغرب بأنه من فعل تآمر شيوعي، والقليل منهم فقط عزوا ذلك إلى تعاملنا مع قضية العرب و”إسرائيل”.



    وعلى لسان “ويلتون وين” يقول: “إن مواقف الغرب كانت طيبة منه حتى اشترى الأسلحة من الشيوعيين، فانقلبت وصبّ جامّ غضبه عليه، وإنه كثيراً ما كانت الصحف الغربية تزوّر الحقائق متعمدة وبخاصة الإنجليزية إبّان أزمة السويس”. كما يقول: “على لسان مساعد وزير الخارجية الأمريكية السابق “انجلتون” إن ناصر كان مسؤولاً عن كل مشكلات الغرب في المنطقة. وليس من المستطاع إزاحته إلا بهزيمة عسكرية للجيش المصري وعندها سيبقى العرب بلا خيار سوى السلام..”.

    وقالها صريحة بعد ذلك: “لقد تدخلت الحكومة الأمريكية بشكل سري في حرب 1967. وبإمكاني جمع عدد كبير من الدلائل وكلها تشير إلى التشجيع والتورط الأمريكي في الهجوم “الإسرائيلي”. لقد فوجئنا بأن العرب حتى بعد الهزيمة النكراء التي حلّت بهم ما زالوا يتحدثون بلهجة القوي المنتصر. ويتساءل: هل ربحت “إسرائيل” الحرب؟ ويورد جوابه بشكل غير مباشر على لسان المحلل الاستراتيجي “أندريه بوفر” الذي يعرف النصر بأنه: إما تحطيم العدو تماماً أو أن تجعله في موقف يقبل ما تمليه عليه من الشروط. فيقول: “إذا ما أخذنا بهذا التعريف نجد أن “الإسرائيليين” لم ينتصروا حقاً حينما نراقب الكلام الذي جرى بينهم وبين العرب في أعقاب الحرب.. إن موقف ناصر في بلاده أصبح أشد صلابة من موقفه لو لم تقع الحرب”.

    ثم يقول بعد ذلك: “لقد كان أول قائد مهزوم يلقى التأييد الجماهيري، وبخاصة في السودان، حيث تمكّن من فرض لاءاته الثلاث!!”.

    وقال: “لقد امتلأت البيوت والمحال في الأردن ولبنان بصور ناصر حتى ان كميل شمعون والملك حسين كانا يشعران بغيرة وحنق شديدين”.

    ويقول مدير المخابرات المركزية الأمريكية الأسبق “يوجين جوستين” في كتابه “التقدم نحو القوة”: “مشكلتنا مع ناصر أنه بلا رذيلة، مما يجعله من الناحية العملية غير قابل للتجريح، فلا نساء ولا خمر، ولا مخدرات، ولا يمكن شراؤه أو رشوته أو حتى تهويشه. نحن نكرهه ككل، لكننا لا نستطيع أن نفعل تجاهه شيئاً، لأنه بلا رذيلة وغير قابل للفساد..”.

    الكاتب الأمريكي “سالزبرجر” كتب مقالاً في جريدة “النيويورك تايمز” في سبتمبر/ أيلول 1970 عقب رحيل جمال عبدالناصر جاء فيه ما يلي:

    “ليست لدى عبدالناصر خطوط مفروضة على تفكيره أو موضوعة مقدماً، لكنه يدير أموره حسب الظروف المحيطة به. وهو شخصية عالمية تتسم بخيال خصب مقرون بشعور عاطفي. إن هذا المصري جمّ النشاط يعيد إلى ذاكرة العرب ملايين العرب في هذا الزمن القائد البطل صلاح الدين الأيوبي الذي ظهر كأسطورة في قلب الصحراء منذ نحو 800 سنة ليهزم ريتشارد قلب الأسد والصليبيين.

    والواقع أنه لم تظهر شخصية عربية تمتعت بحب الجماهير في الشرق الأوسط مثل شخصية جمال عبدالناصر الذي تتطلع بلاده إلى القيام بالدور الحائر الذي يبحث عن بطل في الشرق”.



    أما جون بادو السفير الأمريكي السابق في القاهرة (1961-1964 مستقيلاً) فقد ألّف كتابه القيم سنة 1983 “ذكريات الشرق الأوسط” “The Middle East Remembered” بعد رحلة عمل في المنطقة امتدت منذ سنة 1928 حتى نهاية الستينات -ولقد كنت على علاقة صداقة معه طيلة فترة عمله سفيراً لبلاده في القاهرة وكان رجلاً أكاديمياً ولا يميل إلى المراوغة أو الخداع كما لم يكن يميل إلى التعاون مع رجال المخابرات المركزية الأمريكية، وقد ذكرها لي صراحة، لأنهم كما قال يخرّبون ما يقدمه من اقتراحات لتدعيم العلاقات بين بلاده ومصر- وهو من أهم الكتب الأمريكية التي تناولت ثورة يوليو/ تموز وعبدالناصر وكان أهم ما جاء فيه النقاط التالية: “وحينما صدرت القوانين الاشتراكية وكنت سفيراً للولايات المتحدة الأمريكية في القاهرة، ثارت ضجة حولها فقررت تكوين فريق عمل من رجال السفارة لدراستها بدقة، وانتهينا إلى أن حجم القطاع العام الجديد في مصر أقل منه في “إسرائيل” وفي الهند وفي فرنسا وفي بريطانيا بل وفي الولايات المتحدة الأمريكية نفسها، وأنه لا يصادر القطاع الخاص أو يغلق الطريق أمامه، بل على العكس سوف يحفزه ويدفعه للمنافسة في ظل اقتصاد مختلط كما حدث في هذه الدول”.

    ويقول السفير “بادو” أيضاً: “ولمزيد من الاطمئنان من جانب واشنطن، فقد أوفد الرئيس جون كينيدي مبعوثاً خاصاً هو الدكتور إدوارد ماسون أستاذ الاقتصاد المشهور وبعد أن قام بدراسته المفصلة للقوانين وللأوضاع في مصر، قدّم تقريراً يتلخّص في أنه لم يكن أمام ناصر طريق آخر أو أفضل”.

    ويقول أيضاً: إن تعيينه سفيراً في القاهرة، كان نتيجة لسياسة جديدة لجون كينيدي تجاه عبدالناصر، والذي قال له قبل أن يغادر إلى القاهرة: إن هناك ثلاث دول مهمة في العالم الآن -وهو أي كينيدي- يريد أن يبدأ صفحة جديدة من العلاقات معها، وإنه اختار ثلاثة سفراء له في هذه الدول من خارج السلك الدبلوماسي حتى لا يكونوا مرتبطين بمواقف تاريخية سابقة للعلاقات الأمريكية معها، وإن في مقدمة هذه الدول مصر ثم تأتي الهند واليابان.
    __________________
    بدر الجندى
    بدر الجندى
    المدير العام


    عدد المساهمات : 1835
    نقاط : 3400
    تاريخ التسجيل : 25/08/2010
    الموقع : https://b6464.yoo7.com

    رؤية اعداء مصر فى عبد الناصر Empty رد: رؤية اعداء مصر فى عبد الناصر

    مُساهمة من طرف بدر الجندى الجمعة مارس 30, 2012 12:31 am

    والله موضوع على الوجيعة الله يرحمة شكرا اخى الفاضل على هذا الموضوع

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس مايو 02, 2024 9:24 pm