الرئيسية
من مظاهر النفاق (( الريـــــــــــــــــاء ))
واقرأ بتمعّن و رويّة..أسأل الله عز وجل أن ينفعني وإياكم بما نقرأ..
هو من مظاهر النفاق ، و برهان على الشرك الخفي ، و دليل على أن المرائي يعتقد بأن الناس في يدهم الضر و النفع ، و الإعطاء و المنع فلاريب في أنه من كبائر الذنوب ، قال –تعالى (( فويل للمصلين . الذين هم عن صلاتهم ساهون . الذين هم يراءون . و يمعنون الماعون )) و قال – صلى الله عليه وسلم :- (( إن الله لا يقبل عملاَ فيه مثقال ذرة من رياء ، و لا يقبل من العمل إلا ما كان خالصاَ لوجهه ، و لويل لمن أرضى الله بلسانه و أسخطه بقلبه )) .
الإسلام جعل عمل الإنسان قسمين :-
أعمالاَ دينية *** أعمالاَ دنيوية .
وشرط في الأعمال الدينية :- أن يبتغي بها وجه الله فقط ،
و أحاط قلب المؤمن بسياج من الإخلاص ، في صلاته و صومه و صدقته و ذكره و حجه ، حتى لا يتطرق الرياء إلى قلبه ، فلا يكون من الذين (( إذا قاموا إاى الصلاة قاموا كسالى ، يراءون الناس ، و لا يذكرون الله
إلا قليلاَ )) ولكن (( إن تبدوا الصدقات فنعماَ هي ، وإن تخفوها و تؤتوها الفقراء فهو خير لكم ، ويكفر عنكم من سيئاتكم ، والله بما تعملون خبير )) .
وبهذا التعاليم الربانية أصبح المجتمع الإسلامي مخلصاَ في أقواله و أفعاله متطهراَ من الرياء و السمعه .
قال الفتح بن خاقان : كنت يوماَ الأعب المتوكل بالنرد ، فا ستؤذن لأحمد ابن أبي داود ، فأذن له ، فلما قرب منا هممت برفع النرد ، فقال المتوكل : لا ترفعه ، كيف أجاهر الله بشئ و استر ه عن عباده ؟ و قال : صلى الأعمش صلاة خفيفة ، فقيل له قصرت في صلاتك ؟ فقال : ولكن ليس فيها رياء .
ولما جهل الناس روح الإسلام فسد المجتمع ، و أصبح الكثير من الناس يشوب معاملتهم الرياء ، يراءون بأخلاقهم : كلامهم أحلى من العسل ، و أعمالهم أمر من العلقم !
أظهروا للناس نسكاَ *** وعلى المنقوش داروا
وله صاموا و صلوا *** وله حجوا وزاروا
إن يكن فوق الثريا *** ولهم ريش لطاروا
و نظر رجل إلى أبي أمامة الباهلى – وهو ساجد في السجد يبكي – فقال له: هذا حسن لو كان في بيتك !
اعلموا أن الله يعلم ما في أنفسكم فاحذروه من أن تعملوا عملاَ في الظاهر له ، و في الباطن الناس .
**************************************************
إني و الإنس و الجن في نبئ عظيم أخلق و يعبد غيري أرزق و يشكر سواي خيري إلى العباد نازل و شرهم إلي صاعد أتودد إليهم برحمتي و أنا الغني عنهم و يتباغضون إلي بالمعاصي و هم أفقر ما يكونون إلي أهل ذكري أهل مجالستي فمن أراد أن يجالسني فليذكرني أهل طاعتي أهل محبتي أهل معصيتي لا أقنتهم من رحمتي إن تابوا لي فأنا حبيبهم و إن أبو فأنا طبيبهم من أتاني منهم تائبا تلقيته من بعيد و من أعرض عني ناديته من قريب أقول له:أين تذهب ؟ ألك رب سواي ؟ الحسنة عندي بعشر أمثالها و أزيد و السيئة عندي بمثلها و أعفو و عزتي
و جلالي لو استغفروني منها لغفرتها لهم .
***************
لا تنسونا من صالح الدعاء
واقرأ بتمعّن و رويّة..أسأل الله عز وجل أن ينفعني وإياكم بما نقرأ..
هو من مظاهر النفاق ، و برهان على الشرك الخفي ، و دليل على أن المرائي يعتقد بأن الناس في يدهم الضر و النفع ، و الإعطاء و المنع فلاريب في أنه من كبائر الذنوب ، قال –تعالى (( فويل للمصلين . الذين هم عن صلاتهم ساهون . الذين هم يراءون . و يمعنون الماعون )) و قال – صلى الله عليه وسلم :- (( إن الله لا يقبل عملاَ فيه مثقال ذرة من رياء ، و لا يقبل من العمل إلا ما كان خالصاَ لوجهه ، و لويل لمن أرضى الله بلسانه و أسخطه بقلبه )) .
الإسلام جعل عمل الإنسان قسمين :-
أعمالاَ دينية *** أعمالاَ دنيوية .
وشرط في الأعمال الدينية :- أن يبتغي بها وجه الله فقط ،
و أحاط قلب المؤمن بسياج من الإخلاص ، في صلاته و صومه و صدقته و ذكره و حجه ، حتى لا يتطرق الرياء إلى قلبه ، فلا يكون من الذين (( إذا قاموا إاى الصلاة قاموا كسالى ، يراءون الناس ، و لا يذكرون الله
إلا قليلاَ )) ولكن (( إن تبدوا الصدقات فنعماَ هي ، وإن تخفوها و تؤتوها الفقراء فهو خير لكم ، ويكفر عنكم من سيئاتكم ، والله بما تعملون خبير )) .
وبهذا التعاليم الربانية أصبح المجتمع الإسلامي مخلصاَ في أقواله و أفعاله متطهراَ من الرياء و السمعه .
قال الفتح بن خاقان : كنت يوماَ الأعب المتوكل بالنرد ، فا ستؤذن لأحمد ابن أبي داود ، فأذن له ، فلما قرب منا هممت برفع النرد ، فقال المتوكل : لا ترفعه ، كيف أجاهر الله بشئ و استر ه عن عباده ؟ و قال : صلى الأعمش صلاة خفيفة ، فقيل له قصرت في صلاتك ؟ فقال : ولكن ليس فيها رياء .
ولما جهل الناس روح الإسلام فسد المجتمع ، و أصبح الكثير من الناس يشوب معاملتهم الرياء ، يراءون بأخلاقهم : كلامهم أحلى من العسل ، و أعمالهم أمر من العلقم !
أظهروا للناس نسكاَ *** وعلى المنقوش داروا
وله صاموا و صلوا *** وله حجوا وزاروا
إن يكن فوق الثريا *** ولهم ريش لطاروا
و نظر رجل إلى أبي أمامة الباهلى – وهو ساجد في السجد يبكي – فقال له: هذا حسن لو كان في بيتك !
اعلموا أن الله يعلم ما في أنفسكم فاحذروه من أن تعملوا عملاَ في الظاهر له ، و في الباطن الناس .
**************************************************
إني و الإنس و الجن في نبئ عظيم أخلق و يعبد غيري أرزق و يشكر سواي خيري إلى العباد نازل و شرهم إلي صاعد أتودد إليهم برحمتي و أنا الغني عنهم و يتباغضون إلي بالمعاصي و هم أفقر ما يكونون إلي أهل ذكري أهل مجالستي فمن أراد أن يجالسني فليذكرني أهل طاعتي أهل محبتي أهل معصيتي لا أقنتهم من رحمتي إن تابوا لي فأنا حبيبهم و إن أبو فأنا طبيبهم من أتاني منهم تائبا تلقيته من بعيد و من أعرض عني ناديته من قريب أقول له:أين تذهب ؟ ألك رب سواي ؟ الحسنة عندي بعشر أمثالها و أزيد و السيئة عندي بمثلها و أعفو و عزتي
و جلالي لو استغفروني منها لغفرتها لهم .
***************
لا تنسونا من صالح الدعاء
» الفرق بين شاشات البلازما وال LCD
» اليكم دوائر بور توشيبا
» اليكم احدث ملف قنوات كيوماكس 999 فرجن 8 ابو فلاشة
» سوفت وملف قنوات هليوتك 2000 وايجل 2000 القديم
» سوفت اصلى هليوتك 5000 حديث
» طريقة توصيل دائرةA-V للاجهزة القديمة
» ملف قنوات ستار 888 الصينى
» اطلب اى استفسار عن الايسيهات